اللغتان الليبية القديمة (الأمازيغية) و العربية ، مكونان ثقافيان محليان مشتركا الأصول الاختلاف في بعض
اللغة تمثل أقوى مكونات الثقافة و أبرز صورها ، وهي الوعاء الذي تحفظ فيه الثقافة ، خير وسيلة للتعبير عنها ، وعن طريق اللغة يتم نقل الثقافة عبر الأجيال المتعاقبة على اختلاف المجتمعات البشرية ، "ولولا اللغة التي بواسطتها تتصل أفكار الأجيال بعضها ببعض ، لضاعت أفكارالبشر منذ الخليقة ، وتجددت الحياة البدائية للجماعات جيلا بعد جيل " ....إضغط هنا لقراءة كامل الورقة البحثية